من أجل ديننا ومن أجل نبينا ومن أجل انفسنا لابد من اتباع هذه التوجيهات
لابد ان نغير فكرنا ونغير انفسنا
نصرة رسولنا لن تكون بالسب والشتائم ولن تكون بعرض صور للذين أساؤوا
نصرة رسولنا بل نصرة اسلامنا سيكون من داخل كل شخص فينا ..
ارجوكم ارجوكم انشروا هذا الموضوع ليهدأ الجميع ويعلم العالم كله ان الاسلام دين وخلق وتسامح
هم أساؤوا ونحن لن نسئ بل نفعل ما يأمرنا به اسلامنا
واليكم التوجهات الآتية
- التوجيه الأول:
ضبط النفس والتروي وعدم التعجل إلى أي تصرف قد يحسب على المسلمين،
وينبغي استغلال هذه الأحداث فيما يخدم دين الله، فإن من النقم ما يحمل في طياته نعما.
قال ابن القيم رحمه الله:
المصائب والبلايا نقمة ونعمة. اهـ.
ففي هذه الأحداث تنبيه للغافلين للعودة لرب العالمين،
وتجديد للدين في نفوس المسلمين إلى غير ذلك من مصالح قد تجنى.
- التوجيه الثاني:
وجوب التوبة والرجوع إلى الله والحذر من الذنوب والمعاصي.
قال تعالى:
{ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ }
{الشورى: 30}
ورى أبو داود
ضبط النفس والتروي وعدم التعجل إلى أي تصرف قد يحسب على المسلمين،
وينبغي استغلال هذه الأحداث فيما يخدم دين الله، فإن من النقم ما يحمل في طياته نعما.
قال ابن القيم رحمه الله:
المصائب والبلايا نقمة ونعمة. اهـ.
ففي هذه الأحداث تنبيه للغافلين للعودة لرب العالمين،
وتجديد للدين في نفوس المسلمين إلى غير ذلك من مصالح قد تجنى.
- التوجيه الثاني:
وجوب التوبة والرجوع إلى الله والحذر من الذنوب والمعاصي.
قال تعالى:
{ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ }
{الشورى: 30}
ورى أبو داود
عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما
أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال:
( إذا تبايعتم بالعينة ، و أخذتم أذناب البقر ، و رضيتم بالزرع ،
و تركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلاً لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم ).
- التوجيه الثالث:
الرجوع إلى أهل العلم والبصيرة والعمل بنصحهم وتوجيههم
( إذا تبايعتم بالعينة ، و أخذتم أذناب البقر ، و رضيتم بالزرع ،
و تركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلاً لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم ).
- التوجيه الثالث:
الرجوع إلى أهل العلم والبصيرة والعمل بنصحهم وتوجيههم
عملا بقول الله سبحانه:
{ وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ
وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ }
{النساء: 83}.
فلا ينبغي الإقدام على قول أو فعل إلا وفقا لتوجيه هؤلاء العلماء،
ونخص هنا ما دعا إليه علماء الأمة من المقاطعة الاقتصادية
لمنتجات الدول التي تبنت هذه الأفكار، وكذا غير المقاطعة من وسائل
يمكن أن تتحقق بها المصلحة الشرعية.
وينبغي أن نركز في هذا على الدولة التي طلع منها هذا الشر
فنقاطع بضائعها وخدمتها وأدويتها مقاطعة تامة حتى يذوق أهلها وبال أمرهم.
- التوجيه الرابع:
وحدة الصف وتوحيد الكلمة؛ ففي ذلك قوة الأمة،
والحذر من التفرق ففي ذلك الضعف والهوان.
{ وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ
وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ }
{النساء: 83}.
فلا ينبغي الإقدام على قول أو فعل إلا وفقا لتوجيه هؤلاء العلماء،
ونخص هنا ما دعا إليه علماء الأمة من المقاطعة الاقتصادية
لمنتجات الدول التي تبنت هذه الأفكار، وكذا غير المقاطعة من وسائل
يمكن أن تتحقق بها المصلحة الشرعية.
وينبغي أن نركز في هذا على الدولة التي طلع منها هذا الشر
فنقاطع بضائعها وخدمتها وأدويتها مقاطعة تامة حتى يذوق أهلها وبال أمرهم.
- التوجيه الرابع:
وحدة الصف وتوحيد الكلمة؛ ففي ذلك قوة الأمة،
والحذر من التفرق ففي ذلك الضعف والهوان.
قال تعالى:
{ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا }
{آل عمران: 103}
وقال سبحانه:
{ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (46) }
وننبه على أن هذه التوجيهات مطلوبة من المسلمين في كل وقت وحين
{ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا }
{آل عمران: 103}
وقال سبحانه:
{ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (46) }
وننبه على أن هذه التوجيهات مطلوبة من المسلمين في كل وقت وحين
ويتأكد الطلب عند حدوث مثل هذه الأحداث.
المصدر : موقع إسلام ويب
المصدر : موقع إسلام ويب
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
0 التعليقات:
إرسال تعليق
ضع تعليقك هنا